كنت تلك العاشقة / السجينة خلف قضبانٍ من فرح ..
وكل ماكنت أخشاهـ هو فقط الأفراج عني من ذاك الأسر وإبتعادي عن آسريـ ..
لأنيّ بإختصار رأيته بالأمــاكن ,,
ورأيته في كل ماكان أمامي في حِلي وترحالي
ووجدته بين الزهر والورد وبين الأمل والفرح ..
وجدته في جنة أمل ووفاء ,, أمير بـ أخلاقه
وملك بـ جماله وإتزان حديثه ..
انه هوه الوجود في حياتي رغم أنّه لم يكن لي وجود
عشقته من هُنا حتى هُناك , ومن هناك حتى أخر الكونالبعيد..
كنت اخفي حبه اغرسه داااااااااخل اعمااااقي
الاااااااان استطيع ان اعلنهاااااا للملأ
استطيع كتابة اسمه بجاااااااانب اسمي بدوووون اي خجل
عللللللللى كل الجدراااااااااااااااااان والحيطاااااان
نعم هو سجاااااااااااااني